نتائج البحث: السيرة الذاتية
"تاريخ القراءة" كتاب عبقري كتبه كاتب "موسوعي" في أدق تعبير... و "متيّم" على أقصى سكرات العشق! يصطحب هذا المغرم قارئه في رحلة سحرية عبر التاريخ... لا بين الحدود، ولا في معترك الحروب، بل في مدينة عجائب.
أطالت الغياب مها بيرقدار الخال، هذه الشاميّة الجميلة الصامتة فكدنا نفقد الأمل، حتى جاء ضوء من مذكّرات شاءت أن تبعثها إلى الحياة، فكان كتاب "حكايا العراء المرعب" (2024) الصادر عن دار فواصل للنشر في بيروت بالتعاون مع دار مجلة شعر.
فجأة، في النصف الأول من تسعينيات القرن الماضي، دخل الكاتب الأميركي بول أوستر إلى ثقافتنا، واتخذ مكانًا فريدًا في مكتبتنا. قبل "بلاد الأشياء الأخيرة"، و"ثلاثية نيويورك" (دار الآداب)، كان الاسم مجهولًا، وتقريبًا، لم يكن أحد يعرفه عندنا.
شملت القائمة القصيرة لـ"جائزة المرأة للخيال" 2024، ستة عناوين لمبدعات من بلدان مختلفة، اثنان من أيرلندا، ورواية واحدة من كل من أميركا وأستراليا وفلسطين والصين، أي بما يغطي أربع قارات.
يبدو من الصعب العثور على سمات محددة للمرحلة التي يطلق عليها ما بعد الحداثة، ولكن يمكن الاتفاق على أنها تعني الشك في العقل والقيم والشخصية الإنسانية.
رغم الانتماء التقني إلى مناهج الحداثة في الفنون التشكيلية والسينمائية والموسيقيّة، لا نتوفّر في العالم العربي اليوم على كثير من المدوّنات المكتوبة للفنّانين، بما يجعلها كتابات أساسية في فهم المسار الأنطولوجي الذي تمُرّ منه الأعمال الفنية.
من بين الكتاب الراحلين، ممن يستحقون أن نستعيد سيرتهم، بمناسبة اليوم العالمي للكتاب والقراءة، يحضرنا اسم الكاتب المغربي محمد شكري، الذي اشتهر بكتابته النوعية لسيرته الذاتية، في أجزاء متفرقة، وإن كان الجزء الأكثر شهرة منها، هو "الخبز الحافي".
مع نهاية شهر رمضان، مرت الذكرى الـ 76 لمذبحة دير ياسين، التي راح ضحيتها مئات المدنيين كان معظمهم من النساء والأطفال وكبار السن. حدث ذلك قبل شهر واحد من إعلان قيام إسرائيل، التي تعاود الكرة من جديد.
غيّب الموت في الثاني من نيسان/ أبريل الحالي الكاتبة الغوادلوبية ماريز كونديه (مواليد العام 1934)، وفي ترجمات أخرى كوندي، التي تعد بحق واحدة من أهم الكاتبات اللاتي يكتبن بالفرنسية، ما جعلها تتبوأ صدارة المشهد، لا الأدبي فقط، بل "النضالي" أيضًا.
على خارطة ألمانيا توجد مدينة صغيرة تحمل هذا الاسم: ستاندال. لو لم يمرّ بها هنري بايل في إحدى رحلاته لما كان أحد سمع بها. وبمجرد أن وقع نظره على اللافتة، قرر أن يتخذ من اسم البلدة اسمًا مستعارًا له، فمجّدها.